• شفط الدهون بالفيزر هو أفضل خيار للمرضى ذوي الوزن الطبيعي أو أعلى من الطبيعي ولكن مع مشاكل في السمنة الموضعية.
• تعتمد عملية شفط الدهون بالفيزر على جهاز الفيزر وهو من الأجهزة الحديثة، والمتطورة فيها يتم شفط الدهون اعتمادًا على الموجات فوق الصوتية التي تعمل بدورها على تكسير الخلايا الدهنية الموجودة تحت جلد المريض، وشد الجلد لإعطائه المظهر المتناسق الجذاب، بحيث نتفادى قدر الإمكان الإصابة بـ الترهلات الجلدية بعد الانتهاء من شفط الدهون.
•  عملية شفط الدهون تكون في أنحاء مختلفة في الجسم يتم اعادة رسمها وتنظيمها بشكل يتناسق مع الشكل المطلوب مثل شفط دهون الذراعين – شفط دهون الخصر وحول البطن – شفط دهون البطن – شفط دهون الافخاذ والمؤخرة – شفط دهون العنق او الذقن ( اللغد ).

• أي شخص فوق سن 18، ليس لديه مشاكل صحية خطيرة. المرضى المثاليين الطبيعيين أو اللذين يعانون من زيادة الوزن قليلا. ولكن لديهم دهون موضعية ومرونة عالية في الجلد، جميعهم مؤهلين الى اجراء عملية شفط الدهون بالفيزر.
• عند زيادة الوزن، يخزن جسمنا المزيد من الدهون في مناطق معينة. شفط الدهون بالفيزر هو الأسلوب الأمثل لدى أولئك الذين يريدون التخلص من الدهون في بعض المناطق إلى جانب النظام الغذائي والرياضة. عملية شفط الدهون بالفيزر هي عملية إزالة الرواسب الدهنية التي تعطل مظهر الجسم، يمكنها تصحيح شكل الجسم دون أي آثار.

ما الذي يجعل عملية شفط الدهون بالفيزر مختلفة عن تقنيات شفط الدهون الأخرى؟

• الذي يجعل عملية شفط الدهون بالفيزر مختلفة عن غيرها من التقنيات هو أنها لا تعمل على الإضرار بالأنسجة، والأعصاب المحيطة بالخلايا الدهنية، لهذا، فإن النتائج الخاصة بها تأتي أفضل بكثير من تقنيات شفط الدهون التي تعمل على تلف الأنسجة والخلايا أثناء عملية تكسير الدهون. وهذا بالتأكيد من جانب آخر، يعمل على اختصار فترة النقاهة، والتسريع من عملية التماثل للشفاء.

• يتم أخذ تاريخ طبي كامل وإجراء فحص دقيق لكل حالة  ووضع خطة مخصصة بناءً على تشريحك والهدف من العملية .
• التفاصيل الخاصة بالعمر والصحة العامة والصحة النفسية وكذلك النتائج المتوقعة.
• ستحتاج إلى تجنب تناول الأدوية التي تحتوي على الأسبرين أو مضادات الالتهاب أو الكحول أو الأدوية العشبية قبل أسبوعين من الجراحة.

• بعد إجراء رفع الحاجب، قد تُلَف جبهتك على نحو غير محكم لتقليل التورم. وقد يوضع أنبوب صغير على طول موضع الشق الجراحي لنزح أي دم أو سوائل زائدة.
•  استرح مع رفع رأسك وتناول مسكنات الألم كما يوصي الطبيب.
•  ضع كمادات باردة لتخفيف التورم.
• تجنب تعريض الشقوق للضغط الزائد أو الحركة.

• يعدّ الأسبوع الأول الذي تجري فيه العملية مهم جدًا يجب على المرضى خلال هذه الفترة الإستراحة وتجنب الحركات المفاجئة لتسريع فترة التعافي.
• ينصح المرضى بارتداء الكورسيه حسب احتياجاتهم.
• ينصح بكثرة شرب المياه ٣ لتر يوميا.
• جلسات المساج الليمفاوي للتخلص من السوائل والحد من التورم والانتفاخات.